..من محطات اعادة تدوير المياه. سرقها....
ومن لعب الاطفال المعروضة..اختبئ وانطفئ....
هذا اللص مسكين جدا...يرى الموسيقى ...ولايسمعها......وله ردة فعل حين يرقص على الحان جنائزية الشعب..الموتى...
..وفي لحظة ما.. يهم بالطيران دون اجنحة..ويرهقه المشي. لكنه يجيد رغبات في الحكايات.
ينقر السحب لعلها تمطر..ولاتمطر..وهناك اناسا اخرين ينتظرون يتحرقون شوقأ حين ترهقهم المشي نحو المجهول...فالحياة قصيرة...والبقاء على قيدها مستحيل..
الموت رائع...يختارك لحظة صفاء...
.....وبلامقدمات....
علينا أن نتجاهل التوقيت..
لاننا دوما نقول مع إشراقة شمس الصباح..... صباح الخير...
فالموسيقى تكسر قوانين السقف المحدود..وتكسر قوانين الصمت..
وانا احاول دوما إجادة الرقص...
     وافشل......