بعض السياسيون في بلادنا الطيبة وفي أغلب مواقفهم  أما مرتزقة أو عملاء... ومطلوب منهم لعب دور  بأن يحولوا الشعب إلى الأبله...أما البعض الآخر منهم فإنه يجلس كالكلب تحت سرير الممول...
أن شهوة بعض هؤلاء هو أن يسمعوا أصواتهم وهي تكذب في الحياة العامة للناس.....أنهم يكذبون وهم ممسكون بالميكروفانات.... أن سلطة الإعلام رهيبة..أد أن الكاميرا والكلمة ..هي سلطة الإعلام..ولولاها لتلقى المسؤول الكاذب صفعة على قفاه...
هناك أسباب للكذب. لكن ان يكذب ذلك الوزير..أو المدير..او القائد...على ناسه ..فهذا دليل على حالة نفسية تصل إلى درجة قطع الأنفاس...وهذا هدر لكرامة الإنسان والوطن. ...أقول لهؤلاء السياسيين....
اتركوا ماتبقى لنا من وطن...!