ازعجتنا واقلقتنا الكثير من الاخبار المتناولة في الأيام الأخيرة بين مانشر عن  ضياع وسرقة ونهب وتلاعب بالعملة . بمليارات الريالات..وملايين الدولارات..وتباكى بعض ( الخبرة) عن سرقة الوديعة السعوديه.وتم اتهام البنك المركزي .عدن ممثلا بقيادته الحالية ولغظ الكثيرين من ( المخبرين) عن أن بيت هائل..هم والبنك المركزي مشتركين في سرقة الوديعة .وأنهم يسرقون الكحل من عيون الناس......ياالهي....
هكذا ظلينا وعلى مدى الأيام الماضية بين اتهامات ماانزل الله بها من سلطان..وتبين للناس بعد ذلك أنها من تدبير ( الخبرة) والعياذ بالله فقد انطلى.وانخدع البعض من ما روج له أولئك الخبرة والمخبرين.ورقعوا تقريرهم الفاضح المنسوب لهم والمرتد على صدورهم من حديث الافك.وعملاء الخيانة..
وحين تصدى البنك المركزي عدن لتلك الأقاويل الباطلة والكيدية المظللة  وأظهرت القيادة البنكية القدرة على مواجهة تلك الاباطيل المزعومة بتقرير الخبراء وأظهرت الحقائق للعالم  وسطعت الوثائق الحقيقية بريقها..لتعمي المظللين والمزورين ولصوص خزائن الليل..وآخرست قيادة البنك المركزي الحالية تلك الأصوات من الخبرة والمخبرين بما قدموه من من أدلة وبراهين داعمين بوثائق حقيقية..صحة أعمالهم ونظافة. أيديهم كاشفين للناس أن خبرة حافظ..وشلة الانس.هم من دبروا في ليل.تلك الفقاقيع الرقمية لغرض في أنفسهم...وهو النيل من سمعة البنك المركزي وقيادته ..الفضلي...وشكيب حبيشي..
كما أن الايام الماضية اتبتث بما لا يدع مجال للشك أن هؤلاء الخبرة والمخبرين لم يكن لديهم مايقدموه الا تلك الأوراق الصفراء التي تدينهم .ولاتبريهم من المساءلة..
وهاهو البنك المركزي عدن بكل كوادره من قيادات وموظفين يمتلكون من الوثائق والمستندات ماتدين تلك الخبرة وعصابتها..
واليوم من جديد يتبث البنك المركزي عدن أنه عصي على أولئك الفاسدين دوما.. ولقد أظهرت مجموعة الخبراء وبيوت الخبرة المالية الدولية المتواجدة اليوم والمتابعة والفاحصة على تواصل يومي ولحظة بلحظة مع قيادة البنك المركزي وكوادره حيث اتبتث تلك المراجعات والفحص للوثائق البنكية أن البنك المركزي عدن لازال يحتفظ بمكانته وسمعته المحلية والإقليمية والدولية ..والقمت ( حافظ) ومخبريه حجرا في الفم