قادتنا...ساستنا..أولياء أمور البلاد والعباد
لا يقولون لنا الصدق فيما يخص امورنا وشؤوننا وما نواجهه
من متاعب ومصاعب وازمات وعناء وشقاءوحاجتنا الى معرفة الحقيقة أو حتى تلمس اول طريق الخلاص من أوضاعنا المرعبه هذه.وفي هروبهم الدائم من الحقيقه نجدهم أيضا و غالبا لا يكذبون ما يقال وينشر عن أعمالهم وافعالهم شعارهم..قولوا ما تريدون وسنفعل ما نريد
 هل يحق لأولياء امورنا أن يبطشوا بنا جبارين وان نبقى
على الدوام في حيره من امرنا?