تتوالى الأحداث ويتكرر نفس السيناريو المطروحة أوراقه في ملف أسود قاتم اللون .. ملف بلا إسم ولا معلومات ولا حتى تحريات حقيقية تضعنا على أول الخيط .

      من المسؤول لا ندري 
      من المخطط لا ندري 
      من الفاعل لا ندري 
      من المستفيد لا ندري

  الشيء الوحيد الواضح أننا لا زلنا في حضرة الموت
     ولا ندري إلى متى؟!