عن كاريكاتير
-
الذهب، والتربة الخصبة، والنفط. معًا، تُسهّل قتل السود بالآلاف.
-
هنالك صرخة حب وحنين وسط الخراب، تقول إن الدمار قد يأخذ الجدران، لكنه لا يستطيع أن يأخذ القلوب التي تسكنها.صفاء عودةغزة 26 اكتوبر 2025
-
غزة... ليست رقماً في إحصائيةٍ باردة.هي أمهاتٌ لم تعرف كيف تودّعَ أحلامَ أولادها، وهي أطفالٌ ما زالوا يبحثون عن لعبٍ لم يعد هناك مكانٌ له.عندما تقولون: «كيف سنعثر؟»، تذكروا أن الجواب لا يحتاجُ إلى بوصلة بل إلى ضميرٍ يقررُ أن يعترفَ، أن ينسحبَ من صمتِه، وأن يردّ للناسِ إنسانيتهم.بريشة د. علاء اللقطه
-
الخيمة ستغدو جزءًا منّاأنا من أبناء محافظة رفح، المدينة التي مُسحت عن الخارطة، ولم يُترك فيها حجرٌ على حجر. وليس الحال في رفح سوى مرآةٍ لما جرى في بيت حانون وبيت لاهيا وجباليا والشجاعية والزيتون، والمدن الشرقية من خانيونس؛ فكلها تشترك في الوجع ذاته، وكلها فقدت المأوى والذاكرة معًا.أكثر من نصف الشعب الغزي اليوم بلا بيت، تائهون بين خيمةٍ وأخرى، يتقاسمون السماء سقفًا والوطن حلمًا مؤجّلًا.وإن كان إعمار غزة سيأتي، فلن يكون في يومٍ أو ليلة، فقد شهدنا ...
-
- د. علي عبد الكريم
- الأمس - الساعة 10:58 م
-
- أماني صالح علي أحمد
- الأمس - الساعة 10:49 م
-
- الصحافي : واثق شاذلي
- الخميس, 30 أكتوبر 2025 - 05:10 م
-
- محمد نجيب الظراسي
- الثلاثاء, 28 أكتوبر 2025 - 10:31 م
-
- الكاتب : عبد الكريم قاسم
- الاثنين, 27 أكتوبر 2025 - 09:09 م
-
- ضياء سروري
- الاثنين, 27 أكتوبر 2025 - 07:19 م