...١...
   وطني  علمني قرأة 
   كل الاشياء 
الشاعر الراحل مظفر 
         النواب 
....٢....
يعطيك من طرف 
     اللسان حلاوة 
ويزوغ منك كما 
      يزوغ الثعلب 
سمة تلازم الكثير من 
مسؤولي الغفلة مسؤولي اخر زمان 
...٣...
 برنامج المتحري الذي بثته الجزيرة الاسبوع المنصرم..... كان مجرد زوبعة في فنجان 
    المعلم... فهمها جيدا.... بينما تاهت خيوطها من أيادي معدها ومخرجها 
....٤...
كانت عاصفة للحزم 
     ثم عاصفة للأمل 
وهاهي اخيرا باتت عاصفة الصحراء تبحث عن النفط والغاز ولا تبحث عن اين صار اليمن السعيد‼️‼️⁉️
...٥...
بين الهاشمي وابن علوان 
........................
الهاشمي قال هذي الأوله والثانية عادها لما تكون 
سألنا ابن علوان 
ترى ما هى الأوله التي يقصدها الهاشمي ...هز رأسه مبتسما واردف قايلا الأوله التي قصدها الهاشمي هي تكوين المجلس الرياسي اما الثانية لما تكون قصد بها تنفيذ المجلس للمهام التي رافقت تشكيله دونما انحرافات وتحريفات
....٦....
نبارك اي خطوة من شأنها أن تودي وتقود لاعادة توحيد البنك المركزي اليمني وتوحد ادراته وتوحد سياساته النقدية...... حماية للعملة الوطنية المنهارة الريال ...خبر نأمل الا تغرقه رمال المواجهات بالصحراء واختلافات وليس مجرد خلافات بين أعضاء المجلس الرياسي لان وحدة قرارهم يعتبر ضاممنا اساسيا للاستقرار ومن ثم للأمن مع ما  سيرافق ذلك من حرية انتقال 
لعنصري رأس المال العمل واعادة لوحدة السوق الوطني التي أصيبت بمقتل في أكثر من مفرق
....٧.... 
تجلى بوضوح بأن نهم وانتهازية 
الاحتكارات النفطية الدولية وهي تبحث عن حلول لأزمة طاقتها... هاهي تلهث وتتكالب على مواردنابشبوة ومارب والجوف وحضرموت واينما وجد وبهمة تحسد عليها بينما بلادنا يخيم عليها فقر وظلام دامس ولم تحرك ساكنا لبناء مستشفى لبناء محطة توليد ولو على باب الله 
  العيب ليس فيهم.... هم هكذا العيب... فيمن فتح لهم البلاد سداح مداح
 اراضينا غنية بالموارد ونحن نلامس الفقر...نعيشه ظلاما دامسا ...واصبحنا كمن ينطبق عليه قول الشاعر...............
كالبيد في الصحراء
           يقتلها الظماء 
والماء فوق 
       ضهورها محمول
....٨....
اخيرا وبعد سنوات من المماطلة والاتكاء على تفسيرات مبهمة لنصوص اتفاق الرياض بين الأطراف الموقعة علية
سنوات مرت بين المماطلة والتسويف وحتى الرعاة الذين رعوا ذلك الاتفاق سايروا اسلوب التردد والمماطلة وهاهو الان ينفذ بقوة السلاح من قبل من يمتلك القوة والسلاح ولا عزاء لمن ضيع دفاه
....٩....
الاحتفالات الكبرى التي نظمتها الحركة الحوثية مواخرا بطريق مطار صنعاء احتفالات غابت عنها   الجمهورية اليمنية واعلامها التاريخية.... غابت روح أكتوبر.... سبتمبر.... وعلا صوت الإمام الموسس....الجمهورية اليمنية اكبر من أن تلتهم....... وسبتمبر واكتوبر حقائق على الأرض لا تلغيها انقلابات هنا وهناك
....١٠....
ما نقلته صحيفة الأيام الغراء في صدر صفحتها الأولى عدد الأربعاء الموافق ٢٤...٨....٢٠٢٢ عن صرفيات ومصاريف محافظ البنك المركزي اليمني واستحقاقات جلسات ما يسمى اعضاءمجلس  إدارة البنك المركزي .. هو الفساد بعينه وعين الافساد... وما ذكرته الأيام... امر خطير و جلل لا ينبغي أن يمر مرور الكرام وبلادنا تمر بهكذا ظروف .....البلد وشعبها يعانيان الامرين... وياتي فهلوي تحت ستار النظام واللوايح التي تبيح الفساد ليمارس عين الفساد والعن..... خاصة من قيادة أعطيت ثقة لتكن صمام أمن وحاجز صد لا تنفذ منه قوارض الفساد ولكن لمن تصيح يا فصيح ... حققوا في الأمر لجلاء الصورة