عن الاديب : اديب قاسم علي
الإسم: اديب قاسم علي . إسم الشهرة: اديب قاسم . الجنسية: ذكر -- عربي تاريخ الولادة: 24 ابريل ( نيسان ) 1947م . مكان الولادة: عدن -- الجنوب العربي. التحصيل الدراسي : G.C.E.عبر جامعة كامبردج , لندن 1966 م عقب نيل شهادة الثانوية العامة. النشاط المهني : * عضو اتحاد الأدباء والكناب اليمنيين . * عضو منظمة الصحفيين اليمنيين . * عضو لجنة التحكيم. لجائزة المرحوم هائل سعيد انعم. , أكبر الجوائز اليمنية. المؤلفات الصادرة عن دور النشر : * مسرحية " الثعلب المكار " للأطفال عام 1984 م عن دار الهمداني -- عدن . * مجموعة قصصية " العجوز الذي قال : وداعا ! "عن دار منار برس , بيروت -- لبنان عام 1986 م . * مجموعة قصصية " ارجعي , ارجعي يا سلمى " عن دار الجليل , دمشق -- سوريا عام 1987م . * دراسة " ادب الأطفال-- دراسة في أصل الظاهرات الشعرية الغنائية الشعبية عند الأطفال العرب " عن مركز الشرعبي للطباعة والنشر , صنعاء-- اليمن عام 2004 م . * مجموعة مقالات ومحاضرات " مزرعة القمر --قراءات وتخطيطات في أدب الأطفال " عن مركز عبادي للطباعة والنشر بالإشتراك مع اتحاد الأدباء والكتاب اليمنيين عام 2004 م . * مجموعة قصص منفردة للأطفال: " القمر بعدي , بعدي " -- " فقاعة الصابون المتكبرة " -- " فشة لها تاريخ طويل " -- " شجرة السنط الأزرق والعصافير المضيئة " -- " التليباثي " عن مركز عبادي للطباعه والنشر بالاشتراك مع اتحاد الأدباء والكتاب اليمنيين , صنعاء-- اليمن عام 2004م . * رواية " النمر الأرقط والكلاب The Leopard and The Dogs " عن الهيئة العامة للكتاب بالاشتراك مع مركز عبادي للطباعة والنشر عام 2010 م . كتب تحت الطبع : * مسرحية " الظلام يضيئ بما فيه الكفاية Light of The Darkness " . * رواية للاطفال " حكومة الأطفال " . * " الاقزام العمالقة " ديوان شعر غنائي للأطفال. المخطوطات : * " يوميات اديب في برلين -- مذكرات الطريق " ادب الرحلات . * " حكايات تروى مرة أخرى " حكايات عدن الشعبية. * " العرب والصين -- ملامح تاريخية, ودراسة مقارنة في الاديان . * " الضوء الأعمى " رواية سيرة ذاتيه . * نشرت له دراسات ومقالات وقصص وقصائد في الصحف والمجلات المحلية والعربية أبرزها مجلة (الحكمة) لسان حال اتحاد الأدباء والكتاب اليمنيين , مجلة (النواصل ) تصدر عن جامعة عدن , مجلة ( الثقافة الجديدة.) تصدر عن وزارة الثقافة والسياحة في اليمن الديمقراطي سابقا , مجلة( الرافد ) تصدر في الشارقة-- الإمارات العربية المتحدة, صحيفة( الأيام ) ابرز الصحف اليمنية, مجلة.( البلاغ. ) اللبنانية, مجلة( نضال الشعب ) الفلسطينية, مجلتا ( الحرية--والهدف ) الصادرتين في دمشق -- سوريا . الشهادات التقديرية : * شهادة تقدير من " مؤسسة السعيد للثقافة والعلوم " . * ترس اتحاد الأدباء والكتاب اليمنيين , إلى جانب عدد من الشهدان التقديرية المحلية ابرزها شهادة تقدير من " مؤسسة 14 اكتوبر للصحافة.
-
▪️يحضرُ الإسقاط في الأدب كوسيلة جمالية تجمع بين شيئ من المرح و الجد ما قد يؤدي برسالته إلى شكل أكثر تأثيرا لعملية البناء في لغتنا الجميلة .ويحضر الإسقاط الأدبي بعدة صيغ يتجلى فيه إبداع الأديب مع براعة الطرح ومرونته وتميزه .. وتلك هي محركات : * إستثارة الدهشة ، * الحسِّية العميقة في كسر جذع اللغة العتيق ، * والشعرية في الإيجاز الفني للعبارة ـــ حد تعبير أنطون تشيخوف يصف البرق : *« كأنَّ أحداً مَّا أشعل عود ثقاب في السماء »* .. أو ...
-
رغبت أن أحتويها بكل عمري ؛ أن أعطها روحي بكل مراتب الحب البالغة الثراء والامتلاء في أبجدية العشق تعزية القول *« أحبك أشد الحب »*: وقد لزمني بدءَ الهوى اللازم للقلب ، فاحتوي باللصق حبيبتي .. وحتى أصلها بعميق الوصال *«.أحبك موت»*! ★ إشتد بي الكلف وهو شدة الحب ، فأدى إلى مضاعفات جَدُّ أليمة ، بلغتُ بها حد الشعَف"*" وهو إحراق القلب .. ثم مضيت بها إلى الشغف وهو أن يبلغ الحب شغاف القلب . بالنهاية قلت لها *« أحبك موت ياروحي »* ح ...
-
*صمتُك يُؤلِمُ أُذني* شعر *اديب قاسم* ▪️ ما حَدا بِكَ ..أرسلتَ شعبَكَ كُلَّهُ يقتاتُ مُن وجَعِ القذى"*" في صناديقِ الزِّبالات إلى بُؤسِ المشافي .. والعِيادات؟ أتَرى كُلَّهُ .. كانَ ، أم صارَ *مَريضاً؟* فما نقِهَ ولم يزل يصارع الأذى..! أمَا كُنتَ *« عِلَّتُهُ »*بسيادَةِِ الإفتئاتْ'**" اجترحتْ شرَفَ القياداتْ؟ لقَد كانَ مِقوَدُكَ وكنت له السائقُ الحنِك ...
-
[ نقطة من حبر : حكاية شعرية هي نقطة الإرتكاز الأساسية في قصة لي عُنوانُها يتَصدَّرُ مجموعتي القَصصية : *« إرجعي، إرجعي يا سلمى!»* الصادرة عن دار الجليل _ دِمَشق 1987م ] . في قَرْيَتِنا وادٍ ... وَحْشٌ كاللَّيلِ وكَالحَيَّةْ وخُرافيٌّ حتَّى العَظْمِ يموتُ مَرَّةْ، وَيَحيا أكَـلََ الـوادي سَلْـمَى فـبَكَـتْ كُـلُّ الـقَـرْيَـةْ ★ كانـت سلمـى قمَـراً فـأحبَّ القـمـرَ الفِـتيَةْ تُضيئُ القـرْيةَ وتَرعَـى من ي ...
-
.....زمَنُ سِتِّينات قِرن القمر The sixties of the moon era كان لِـ « بول أنكا » Paul Anka"*" علَيَّ تأثيرٌ كبيرْ عند أغنيته هذه توَقَّفتُ كثيراً كثيراً كثيرٍْكلما ارتَدتُ قاعةَ فندقِ الهلال Crescent Hotel"**" وقد نزلت فيه .. ملِكةُ الإنجليزِ عروسةً ( ذاتَ زمنْ .. ذاتَ عدنْ! ) "***" الزمنَ الجميل! ...
-
يا لَيلَةَ اللهْيا قُدرَةَ الله يا لَيلَةَ اللهْ حِنِّي وارعُدي وانشري بيارقَكِ على مَسرَى بُراقَِ النبي لَكِ الأقصى من أدناهْ إلى أقصاهْ يُناديكِ يُنادينا وترفُلُ بين أيدينا أمانينا وفي الأفواهْ أغانينا دعاءً إن دعَوناهْ لن تُغلبي *يا لَيلَة اللهْيا قُدرَةَ اللهْ لِصح ...
-
ثرثرة جَنوبية على نهر هَدسون وبالعربيًَةوجهاً لِوَجْهوفي وجهِ القِوى المُعـتَديَجَنوبٌ لا يحِنُّ إلى شَمَالٍ قالجَنوبُ جَنوبٍْوالشَّمالُ شمالْ ..مثلما الشرقُ والغربُ ولن *يلـتقِـيا*لكنَّ أمريكا Undemocraticتُحابي نَفطَ السعودية وأبعادَهُ اليمنية وتُغازلان معا *( الوحدةً )* وبها *تَحتَميا* وطُـزْ .. بِحـقوقِ الأغلبِـيَّةْ الجَنوبيَّةْ وبحَقِّ تقريرِ مصير ...
-
لَيتَ أمسَ غداً أمسُ في دمنا حيٌّ وليسَ كُُـنَّاهُملاعبُ الصًِبا وباذخُ العَيشِ شبابُ اليومِ تمَنَّاهُمن لهٍوٍ .. ومن ترفٍ من مأكلٍ ومشربٍومباهجَ دنيا عيشاً رفهناهُ ... ثُمَّ دُسناهُ! *أمسَ القريب .. ألـ يسحَبُ اذيالَهُ لِيَومِ الناسِ هذا ليسَ ما نعني وليتَ أنَّا ما عرفناهُ!فما بيتٍ __لا امرأةٍ ثكلتْ ولا ايتامٍ يُتِّمَتْ ولا طفلةٍ ذُبحت ...
-
أبداً ما كُنتُ أدري ما طَعمُ الهَوىحتى التَقَت عَينيَّ نجْوى عَينَيكِوشَمَمتُ وَرداً أرِجَ الطِّيبِ بالندى مـن مَبْسِمٍ ريًَانَ مِن عِطرِ خدَّيكِفضَمَمتُكِ بَينَ جَناحَيَّ بِمـا لَـذَّ لِيوعَبَـبتُ عَذْبَ الهَـوى من شفَـتَيكِورَنَـى بِمَسمَعيَّ من شدْوُكِ لِلهـوى: يا *« حبيبي »* فغَدَوتُ مِلكَ يدَيكِ 🌹.. 🟢أبَداً ما ...
-
انا الشرقُ وهجُ الشُمسِ، ما لم أكن لهانَ بريقيونورُ العِلمِ عندي فنُوري مُلتقَى شُعَبِِ الطـريقِوعيني أحرقت في الغربِِ فِكَـرَ الضلالِ العتيقِ وفي عيني ترى لهفةَ الآسي لاستغـاثاتِ الغريقِفلِمَ تصطكُّ أسنانك يا غربُ .. من ذاك الحريقِما الذي فتَّحَ عينيكَ وهْناً ، غيرُ أضواءِ الشروقِعندنا في الشرقِ يا صاح لا نعـرفُ بـابـاً للعقوقِ قدحملنا ومشينا مِشعلَ التاريخِ نِبراسَ الطريقِ ...
-
كيفَ يكونُ الحُزنُ في بلـدٍ .. تـنـامُ وتصحو عليهوالمتفرِّجونَ غدَوا بصمتِهُمُ هُمُ الـوبـاءُ !والناس يمـوتـونَ متى أظلَمَت في ليلِكَ ونهارِك الكهـربـاءُويصحون متى الصحو يُمَـأمِـئ وتُحاكيهِ الـبَِـبَّغاءُ أو العنزاتُ : " ماءْ .. ماءُ ! "وعند قبضِ الريح " مرحبا أيها الحُزنُ " فأنتَ القميصُ وأنتَ الرِّداءُ ! ألَكَ اسمٌ آخـرَ ؟البعضُ يـرى أنَّـكَ الـغـلاءُ ؟ أتجِدُ التكلُّـمَ .. أ ...
-
أحِبُّكِ .. هاك قبلةً في الهواء كرائحة الزهر للهوى تعبِقُ بالفرح " أُحِبُّكِ " فلا تُشتَمِّي قولي كلماتَ قائلٍ لا يعني ما يقول .. فعلى عواهنه الحبُّ جِزافاً قد صبَح! وما أنا بمحبٍّ كثيراً تكلَّمَ ولم يقُل شيئاً . لم يقل جميلاً كالزهر إن أرِجَ وأزكى فاتَّـضَخ ...
-
يا وطني يبيعونكْ وإذ يحيُّونكيُميتونك ويُحيونك دفنوك وما قتلوك! غدا من الأجداث ستنمو أزاهيرُك ستفرِشُُ للحب مناديلَك ستمسحُ أدمعَكَستزدهر بقمحك مناجيلُك ذبحوك وبالأكُفَّ قد حملوكستنهض من وعكة الحب يوم أن كذبوك وأذ نمُّوك أوراقا وقد نهبوك علَماً وقد نكسوكوحينَ نفوك مغترباً بأموالٍ تجيئك من خليج العُرْب هْيَ مِن نفطِ إباركْ كأني بها ليست اموا ...
-
إن تبسَّمتِ فحُبٌّ لا يتكئُ إلا على حرفِ القُلوبأو ضحِكتِ ( حبا )فأيُّ حرفٍ ترسمينَهُ؟ كل الحروف حِيالَه تذوب!في قهقهاتٍ .. راقصاتٍ ساحراتْ فهل الضحِكُ له رسم الكلمات؟ هو في القلب مكتوبوقُبلَةٌ! هل تُري في العين؟ ما حاجتُها إلا لأعمى يكتبهاعلى شفتَي وردةٍ والحُب أعمىخصَّهُ اللهُ بأعذبِِ أُسلوب فيا حروفَ الحُب إن تُكـتَبي فلي ...
-
أُكـتُب بـالـقَـلَـم *الأبيضِ* فَـوق ورقٍ أبـيـض : " حُـريَّـة " وقِّــع : " *جمهورية* "الــورق الأبـيَـضُ أعـمـى!مـاذا نَـقـرأ؟ يقـول: " أُمـنـيَّـة ..لَـيتَـني كُـنتُ نسـيَّـاً مَـنسـيَّ " يـا أعـمَـش!أضَـعـتَ بكل حرفٍ عشِـيَّـة الإستقـلالَ الحُـريَّة؟!أكـتب بـالـقَـلم *الأسـود* علـى ورق أسـود : " لا مذهَـبِـيَّـة لا قـبَـلِـيَّـة لا أُسَـريّ ...
-
الساعةُ الآنَ ثُلثاً إلا ساعةْإنقلبت موازينُ الحياةْفي هذا البلد بانقلابِ وانفلاتِ حالِ شعبْإن كان ثلثُ الشعب .. مَوتى بالصبر وجَوعى على شفا قبر ومرضى بالقناعة يقرِضُون الحشائشَ والشِّعر ويقذِفُون لعناً وسَبْ فحتى تغدو ساعة لا بُدَّ .. مِن قوَّةِ قلبْ فنحنلم نزل موتى .. إلا ساعَةْ حتى تُسرعُ دقات عمر الوقتوتنتقل إلى القلبفيكونُ لها وزنُ ...
-
حِـنِّي يـا رُعـودحِـنِّي .. وشُدِّي واضربي على اكباد الإبل كما شدَّت جمال العوالق واحرقي يا بوارقوفضلك يا سائق المطر صُبَّها قذائفعلى رؤوس أخطـأَهـا الموس قـاتِـل وسـارقويـا هـيـف ريــح1 أحـرقـي سـود الأكـبـاد وكل هايف2والرويبض كل دُمية في حكومةلا تساوي حتى دانـق3 ورئاسة من لـفـائـف 4فريحُ الشَّمال 5في الخليج مصحوبةً بومضِ ...
-
*توطئة* [ سِيَّان فلسطينَ و عدنبوِحدة الزمان قد تساوى الكُلَُ في هذا المكان ] ⚫وطني ..تلك قصائدي وتلك حقائبي وما أنا بمسافر *قد سئِمتُ التطواف في البحار السبعةِ البحار بحثاً عن المحارعن لُؤلؤِ الكلام .. في الأشعار..عن جِنكيز خان او بطلَ التتار! * وقفتُ في محطةِ القطارأسألُ عن هِرَقلٍ جديد أو قديموفي المطار عن فارسِ المَغول ...
-
عدنْ ..نسمة هواءلقلبيولروحي بسمة شفاء جروحي في الهوى 🔴ما حدَقَت عينيإن رأت دمعةَ بكاءولقلبي في الهوى فرحةَ شفاءأحنَّ منها لي دوى 🟢ما حكى بدرٌ لنجمَةفي الهوى بوحَ صفاء بالضياء أو بكت زهرة لنسمة ، للندى صوحَ جفاء * في الهواءإلا تنسمتُ بفَن نجوى فرحَ شجوَ حزَن 🟠ما أرِجَ الصباح الأغـن من جـوى بأغـاري ...
-
انـا الشرقُ نُـزِلُ الشُمسِ فما لم أكن لهانَ بريقيونـورُ العِلمِ عندي ، فنوري مُلتقى شُعَبِِ الطريقِوعيني أحرقت في الغـربِِ فِكَـرَ الضلالِ العتيقِ وفي عيني تَـرى لهفـةَ الآسي لاستغـاثات الغريقفَـلِـمَ تصطكُّ أسنانك يا غربُ .. من ذاك الحريقِما الذي فـتَّح عينيكَ وهْنـاً ، غيرُ أضواءِ الشروقِ قدحملنا ومشينا مِشعلَ التاريخِ نِبراسَ الطريق فـأينَ أنتَ مـن " قُرآنِ " نورٍٍ قال ...
-
- د. علي جار الله
- الأمس - الساعة 09:09 م
-
- ضياء سروري
- الثلاثاء, 08 أكتوبر 2024 - 04:44 م
-
- د. علي عبد الكريم
- الإثنين, 07 أكتوبر 2024 - 06:17 م
-
- محمد عمر بحاح
- الإثنين, 07 أكتوبر 2024 - 12:37 م
-
- الرئيس السابق : علي ناصر محمد
- الإثنين, 07 أكتوبر 2024 - 05:19 ص
-
- الاديب : اديب قاسم علي
- الأحد, 06 أكتوبر 2024 - 06:38 م